Skip to content

FAQ

الاسئلة الشائعة

القسم الأول: الطب النسائي التجميلي

1- ما هو الطب النسائي التجميلي؟
  • هو فرع يهتم بعلاج وتحسين الشكل والوظيفة لمنطقة الحوض والأعضاء التناسلية الأنثوية باستخدام تقنيات غير جراحية أو جراحية.

  • الجراحي يحتاج عملية تحت تخدير مثل تجميل الشفرتين، بينما غير الجراحي يستخدم الليزر أو الحقن أو الخيوط بدون شق جراحي.

  • معظم الإجراءات غير الجراحية غير مؤلمة أو تحتاج تخدير موضعي بسيط.

  • الجفاف، توسع المهبل بعد الولادة، السلس البولي البسيط، ضعف الإحساس أثناء العلاقة.

  • عادة ٣ جلسات بفاصل ٤–٦ أسابيع، وقد تحتاج جلسة تعزيز بعد سنة.

  • لا تحتاج غالبًا، ويمكن العودة للحياة اليومية مباشرة، مع تجنب العلاقة لمدة ٤–٥ أيام.

  • تدوم من ١–٢ سنة، ويمكن تعزيزها بجلسة كل عام.

  • عملية لتصغير أو تحسين شكل الشفرتين الصغيرتين أو الكبيرتين.

  • نعم، بالليزر، الخيوط، أو حقن البلازما/الفيلر، حسب الحالة.

  • نعم، تساعد على تجديد الخلايا، زيادة الترطيب، وتحسين الإحساس.

  • البلازما تجدد الخلايا من الجسم نفسه، بينما الفيلر يملأ ويعطي حجمًا أو دعمًا سريعًا.

  • نعم، لعلاج التشنج المهبلي أو فرط التعرق في المنطقة الحساسة.

  • خيوط تذوب ذاتيًا تُستخدم لشد جدار المهبل أو رفع الأعضاء التناسلية البسيط.

  • عند وجود كبر أو ترهل يسبب ألمًا، إزعاجًا أثناء الجلوس أو الرياضة، أو مشكلة جمالية.

  • لا، فهي لا تؤثر على الرحم أو المبايض أو الحمل.

  • يفضل الانتظار ٣–٦ أشهر حتى يلتئم الجسم.

  • إجراءات لتفتيح اللون الداكن عبر تقشير أو تنشيط الخلايا.

  • جزئية، وتتحسن خلال ٢–٣ أسابيع.

  • نعم، عبر تحسين الإحساس، الترطيب، والشكل الجمالي.

  • نعم، مثل الليزر + البلازما أو التبييض + الفيلر.

  • يمكن من عمر ٢٠ فما فوق حسب الحاجة.

  • نعم عند وجود مشاكل مثل التصبغ، تضخم الشفرات، أو الجفاف لأسباب هرمونية.

  • التمارين (كيجل) مفيدة لكن محدودة النتائج، بينما الليزر والخيوط أسرع وأكثر فاعلية.

  • لا، يُفضل بعد انتهائها.

  • عالية جدًا عند إجرائها على يد طبيبة مختصة وبأجهزة معتمدة.

القسم الثاني: الطب الهرموني

26- ما هو الطب الهرموني النسائي؟
  • فرع يهتم بتوازن الهرمونات وتأثيرها على الصحة، الخصوبة، والمزاج.

  • الإستروجين، البروجسترون، التستوستيرون، FSH، LH، البرولاكتين، وهرمونات الغدة الدرقية.

  • في سن البلوغ، بعد الولادة، مع تكيس المبايض، بعد سن اليأس، أو بسبب الضغط النفسي.

  • عدم انتظام الدورة، تقلب المزاج، زيادة الوزن، تساقط الشعر، حب الشباب، جفاف المهبل.

  • اضطراب هرموني يسبب اضطراب الدورة، زيادة الشعر، صعوبة الحمل، وزيادة الوزن.

  • لا، يمكن علاجه وتنظيم الإباضة.

  • إذا تم تحت إشراف طبي، نعم، وهو يعوض نقص الإستروجين بعد سن اليأس.

  • يقلل الهبات الساخنة، جفاف المهبل، هشاشة العظام، ويحسن المزاج.

  • نعم عند الاستخدام الخاطئ أو بوجود أورام هرمونية.

  • قد تساعد جزئيًا، لكن لا تغني عن العلاج الطبي.

  • نعم، تسبب زيادة الإستروجين والمقاومة للأنسولين.

  • بشدة، حيث يخل بتوازن الكورتيزول، الإستروجين، والأنسولين.

  • بعضها يوم ٢–٣ (FSH/LH)، وبعضها يوم ٢١ (بروجسترون).

  • نعم، لأنها تؤثر مباشرة على الإباضة والحيض.

  • نعم، يرفع الكورتيزول ويؤثر على الإباضة والمزاج.

  • المبكر قبل سن ٤٠، الطبيعي بين ٤٥–٥٥.

  • طبيعيًا لا، لكن ممكن بتقنيات أطفال الأنابيب باستخدام بويضات مانحة.

  • هرمون يفرز من الغدة النخامية، ارتفاعه يسبب اضطراب الدورة وتأخر الحمل.

  • الضغط النفسي، بعض الأدوية، تكيس المبايض، أو ورم حميد في الغدة النخامية.

  • قد يسبب زيادة بسيطة إذا لم ترافقه رياضة ونظام غذائي.

  • اضطراب الإستروجين والبروجسترون يؤثر على المزاج، القلق، والاكتئاب.

  • ليس بالضرورة، يعتمد على الأعراض والتحاليل.

  • نعم أحيانًا، عبر تخفيف الوزن، الغذاء الصحي، وتقليل التوتر.

  • نعم، نقص الإستروجين يسرّع ترهل الجلد وهشاشة العظام.

  • الغذاء الصحي، الرياضة، النوم الجيد، تجنب التوتر، والمتابعة الدورية مع الطبيب.